ذكر موقف فى الكتاب غير منطقي، وهو ان الظباط الأحرار اجتمعوا لتصويت على طريقة حكم مصر، ديمقراطية ام ديكتاتورية، وجميعهم صوتوا للثانية ماعدا عبد الناصر صوت للأولى، اعتقد انه موقف مفبرك وغير حقيقي خصوصا تعارضه مع ما قاله محمد نجيب فى “كنت رئيسا لمصر”